أهلا يا رفاق
()
لا أعلم من أين
أبدأ.. ولا أعرف ماذا سأكتب!
أشعر بالغربة
حينما تصفحت مدونتي، ولا أصدق أنه قد مضى على آخر تدوينة قرابة الستة أشهر!
جاهدت نفسي
كثيرًا تلك الفترة في الكتابة ولم تُفلح محاولاتي في النقل فضلًا عن الكتابة أو
الترجمة..
امتلئ داخلي
وفاض بما حوى في داخله.. هكذا كان أو هكذا كان يبدو لي.. يمتلئ ثم يفيض مرة أخرى
بشوائبه بلا تصفية..
كان من الصعب
جدًا عليّ حتى أنا أكتب لنفسي؛ وأعني بذلك أن أكتب ثم أتخلص مما كتبت... بعد
محاولات عديدة بائت كلها بالفشل والقليل من الألم جزمت على الدخول.. على التصفح..
ثم هـ أنا أكتب.. أناملي تتحرك وعقلي يحاول جاهدًا أن يصيغ بعض الجمل.. كطفل في
المرحلة الأولى يمسك القلم ليكتب.. ما أصعبها من لحظات..
أعتقد أني
أحسنتُ العمل حتى الآن، وسأكتفي بهذا القدر كمكافأة لي.. فقد ضجت الأفكار في رأسي..
ندى
تعليقات
إرسال تعليق