تحدي خطه كاتب: كيف أتعلم لغة جديدة؟! (مهمة اليوم السادس والعشرون)..

 
 Photo by rawpixel.com from freepik


مرحبًا بكم بعد انقطاع..

لا تعتبر عودة كاملة حتى اللحظة ولكن حنين التدوين و#خطه_كاتب هما من أتيا بي إلى هنا..

أعدكم بإذن المولى بعودة تليق بي وبكم جدًا ❤️ .. أما الآن مع المهمة ✨:


عليك أن تدرك أولًا أن ما يفيدني أنا قد لا يفيدك، وأن ما يناسبني قد لا يناسبك.. إدراكك لهذه الحقيقة سيفتح لك آفاقًا كثيرة في عالم التعلّم والتجربة..

لذا اسمح لي بمشاركتك بعض النصائح التي قد تفيدك أو تُلهمك خلال خوضك هذه التجربة: - اختيار اللغة:

لماذا وقع اختيارك على هذه اللغة؟ ليكن السبب دافعًا لك كلما فترت همتك وانطفئت شعلة حماسك 👏🏻✨.. - أضف عامل المتعة:

يشكل النظام الحازم الملل في كثير من الأحيان، لذلك ابحث عن شي ممتع أثناء تعلمك اللغة.. مثل: مشاهدة بعض البرامج التي تستمتع بمشاهدتها باللغة الهدف، أو حفظ نكات تحمل ثقافة اللغة الهدف 🎉🎈. - حدد وقتًا ثابتًا للتعلم:

لا بأس بالقليل؛ فقليلٌ دائم خيرٌ من قليل منقطع! هناك مقترح أحبه جدًا للأستاذ الفاضل عبدالرحمن حجازي بخصوص تقسيم ساعة من يومك يوميًا (٣٠ د استماع، ٢٠ د قراءة، ٥ د كتابة حرة، ٥ د محادثة ذاتية) ⏰📍..




- لا تخشى شيئًا ما استطعت:

لا تخشى التجربة، ولا تخشى الفشل، ولا تخشى التعلم، ولا تخشى الخطأ..
وذكّر نفسك دائمًا: كيف ستتعلم ما لم تتحرك؟ ما لم تُخطئ!!
أعلم أن الأمر ليس سهلًا، حاول.. ولا تخشى المحاولة بعد الفشل.. صدقني ستنجح 🎯💪🏻!
- تحدث مع أهل اللغة إن استطعت ذلك:

هناك الكثير من التطبيقات التي توفر هذه الفرصة مثل تطبيق: HelloTalk..
ما ألذ التحربة الأولى.. في المحادثة الكتابية والصوتية 🥺💖..

- لا تنتظر المزيد من الوقت.. ابدأ الآن:

الفرص تأتي من حيث لا تعلم! حتى وإن كان هدفك غير دراسي 🌍🪄..
اغتنم الوقت ولا تؤجل الأمر لبداية الأسبوع القادم 🤥


إلى هنا أقف، ولعلي أعود بجزء آخر في المستقبل فما هذا إلا غيضٌ من فيض 🤏🏻🌧️.. أراكم على خير ❤️


تعليقات